القائمة الرئيسية

الصفحات

ملخص درس الضغوطات الإستعمارية على المغرب خلال القرن 19 بالدارجة

ملخص درس الضغوطات الإستعمارية على المغرب خلال القرن 19 بالدارجة

ملخص-درس-الضغوط-الإستعمارية-علي-المغرب-على-المغرب-خلال-القرن-19

بسم الله وصلاة وسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أما بعد .
مرحبا بكم في مدونة مول التلاخيص، إن شاء الله اليوم سوف نقدم لكم موضوع بعنوان ملخص درس الظغوطات الإستعمارية على المغرب خلال القرن 19 ، وهدا اشرح يدخل ضمن سلسلة شرح الدروس بدارجة المغربية ويمكنك تصفح محتوي المدونة سوف تجد دروسا أخرى مشروحة بنفس الطريقة حتى لا أطيل عليك في هده المقدمة ننتقل مباشرة لشرح درس اليوم وشرح هدا الدرس هو كتالي

عاش المغرب مجموعة ديال ضغوط إستعمارية خلال القرن 19 وكردة فعل المغرب غادي يدير مجموعة من الإصلاحات.

 نبداو أولا بالضغوط يمكن نقسموها لجوج ديال الأنواع (عسكرية، دبلوماسية )

أولا الضغوط العسكرية على المغرب خلال القرن 19

شرح الضغوط العسكرية على المغرب خلال القرن 19
الهزيمة فمعركة إيسلي سنة 1844م لي الجيش المغربي نهازم فيها ونتيجة هاذ الهزيمة هي توقيع معاهدة "للامغنية" المدلة سنة 1845م، لي فيها "فرنسا" غادي تقوم بتحديد الحدود الشمالية ولكن بلعاني مغاديش تحدد الحدود الجنوبية حيث كانت طامعة تستغل هدا عدم تحديد باش تدخل للمغرب من الجنوب.

الهزيمة ف"حرب تطوان" لي كانت مع "إسبانيا" 1859-1860 ونتيجة لهاذ لهزيمة فهاذ الحرب المغرب غادي يوقع إتفاقية ديال صلح مع "إسبانيا" سميتها "واد راس" فهاذ الإتفاقية غادي يتم الإتفاق علي توسيع حدود "سبتة" و"مليلية" وغادي تفرض غرامة مالية باهضة 20 مليون ريال، لي المغرب مكانش عندوا حتا نصف هاذ المبلغ فالخزينة ديالوا لذلك ستغرق منوا أداء هاذ الغرامة أكثر من 15 عام.

ثانيا الضغوط الدبلوماسية على المغرب خلال القرن 19

الضغوط الدبلوماسية على المغرب خلال القرن 19


لي هي دوك الإتفاقيات والمؤتمرات لي عقداتهم الدول الأروبية سواء مع المغرب أو في ما بينهم باش يفرقوا المغرب بناتهم.
إتفاقية 1856م بين "المغرب" و"إنجلترا" لي كانت تجارية الهدف منها هو إعطاء الحرية التجارية لتجار "الإنجليز" والحق فسكن والتنقل والكراء، والمساواة بين "إنجلترا" وباقي دول في مايخص التجارة داخل المغرب، وتحديد التعريفة الجمركية ف 10% من قيمة البضاعة فالموانئ إضافة إلي "الكنطردات".

أيضا كاينة إتفاقية بين "المغرب" و"إسبانيا" سنة 1860م : هاذ الإتفاقية غادي تعطي لرعايا الإسبان مجموعة من الإمتيازات القضائية والتجارية بحال انا رعايا الإسبان مكانوش كيتحاكموا بالقانون المغربي ولكن كيتم محاكمتهم بالقانون الإسباني واخا هما علي الأراضي المغربية، وأيضا غادي تعطاهم حرية التدين وبناء الكنائس والتبشير (نشر المسحية)

وكاينة إتفاقية "بيكلار" بين "المغرب" و "فرنسا" سنة 1863م : هاذ الإتفاقية كانت خطيرة أخطر من الإتفاقيات الأخرين بحيث جابت "الحماية القنصلية" وهاذ الحق غادي يتعطي لكاع الدول ماشي غير "فرنسا"، فصبحوا المغاربة كيعلنوا انهم محميون قنصليا من طرف شي دولة وكيصبحوا معفين من الضرائب وأيضا مكيتحكموش بالقانون المغربي ولكن بالقانون ديال الدولة لي تابعين ليها.

وأخيرا مؤتمر مدريد سنة 1880م، المغرب كان باغي يحد من الحماية القنصلية وكان كيطلب من دول باش تراجع عليها، لهاذ الغراض تعقد هاذ المؤتمر لي جاء بنتائج عكسية فكرس "الحماية القنصلية" ومنح حق ثاني لدول الأروبية لي هو حق تملك الأراضي داخل المغرب.

نتائج الضغوط الإستعمارية علي المغرب على المغرب خلال القرن 19

نتائج الضغوط الإستعمارية علي المغرب على المغرب خلال القرن 19


مجاليا :
المغرب غادي يفقد مجموعة من الأراضي ديالوا لصالح فرنسا (توات، تدليكت..) ولصالح إسبانيا (سيدي إفني.)
سياسيا:
المخزن والسلطان غيفقدوا الهيبة ديالهم وسلطة ديالهم غتصبح صوريا، المحرك الفعلي لسياسة فالمغرب غادي يصبحوا هما الدول الإستعمارية.
إقتصاديا:
الإقتصاد غادي ينهار تماما نتيجة لغزو السوق المغربية المحلية بالبضائع الأروبية الرخيصة، وبالتالي فالخرف غادي يتم القضاء عليها نهائيا.

الإصلاحات التي نهجها المغرب لمواجهة هدا الضغط الإستعماري

الإصلاحات التي نهجها المغرب لمواجهة هدا الضغط الإستعماري


عسكريا :
قام المغرب بواحد المحاولة ديال تأسيس جيش قوي نظامي ووفر ليه الأسلحة (معمل للسلاح بكل من فاس و مراكش)، وأيضا غادي يرسل بعثاث طلابية لدول الأروبية وغيسقطب مجموعة من الاطر الأجنبية.
إقتصاديا :
المغرب غيبدا يدير زرعات جديدة بحال القطن، قصب سكر. وغيقوم بحفر مناجم ومد قناطير وجسور وبناء معامل (معمل سكر..) وبناء مصانع (مصنع الورق..) وأيضا شراء الآلات والتجهيزات الصناعية والفلاحية الحديثة.

ماليا :
المغرب غادي يدرب عملة جديدة فباريس 1881م وغادي يأسس مكينة ديال سكة ففاس كتضرب قطع نقدية نحاسية وفضية، أيضا غادي يفرض ضرائب جداد "المكوس" لي هي ضريبة علي أبواب الأسواق والمدن.

عوامل فشل الإصلاحات لمواجهة ضغوطات الإستعمار المغرب خلال القرن 19   :

عوامل فشل الإصلاحات لمواجهة ضغوطات الإستعمار المغرب خلال القرن 19   :

أول حاجة هاذ الإصلاحات كانت غير ترقعية مكانتس جوهرية.

عوامل داخلية:

الكوارث طبيعية (إنتشار الأمراض والأبئة وطاعون)، أيضا القياد وزعماء القبائل رفضوا الإصلاحات دون تقديم بديل ورفضوا انهم يعطوا الضرائب بحجة أنها غير شرعية، ومبغاوش يجندو الأبناء ديالهم فالعسكر، أيضا جيش عبيد البخاري بغا يبقا تقليدي حتا هو رفض الإصلاحات، زيد علي هادشي المغرب مغاديش تكون فيه حتا شي نهضة فكرية ليبرالية بحال وقع فالمشرق.

عوامل خارجية:

المغرب كان عندوا بزاف ديال لكرديات وزاد كرديات جداد وكان كيشري الأسلحة بالكرديات وبأثمنة باهضة فالأخير كيلقا هادوك الأسلحة (شينوا) مغشوشين وأيضا "نجليز" مخلاتش المغرب يقوم بفرض تعريفة جمركية فالموانئ مرتفعة، زيد علي هادشي ديك الغرامة الكبيرة لي قلنا فرضتها إسبانيا علي المغرب ولي كانت باهضة وخدات منو سنوات باش يخلصها، وحتا ملي خلصها بقا غارق كريديات.

خاتمة:
هاذ الضغوط الإستعمارية هي لي غادي تجيب للمغرب تمام وغادي تزكيه ومتخليهش يتملل واخا دار الإصلاحات غادي تفشل وغادي تفرض عليه الحماية سنة 1912م.

يمكنك تحميل هدا الملخص إدا كنت تريد الإحتفاض به في هاتفك من خلال الضغط على أيقونة التحميل


إدا وجدت أي مشكل لا تتردد بوضعه في التعليق أسفل هدا الموضوع سوف نكون سعداء بتقديم المساعدة لك





author-img
MaZart

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات